
من أزقة أريحا المنسية، حيث الحجارة تحفظ الذاكرة والسماء تراقب بصمت، يولد فتى اسمه إياد…
ولد ليضحك. لا لأنه لا يشعر، بل لأنه يعرف أن البكاء لن يقدم او يؤخر اي شيء.
منذ عام ٢٠٢٣ وحتى اليوم، عاش إياد تفاصيل المآسي… الموت، الحصار، الفقر، والخذلان.
لكنه لم ينكسر.
يضحك ليسلي أمه المتعبة، يختبئ خلف الجدران ويرسم، لا وجوها مبتسمة، بل جراحا تنزف ألوانا…
رسمته ليست ككل الرسوم، بل صراخ مكتوم، شهادة حية على كل ما يحدث، كل من رحل، وكل من بقي يقاوم.
من أزقة أريحا المنسية، حيث الحجارة تحفظ الذاكرة والسماء تراقب بصمت، يولد فتى اسمه إياد…
ولد ليضحك. لا لأنه لا يشعر، بل لأنه يعرف أن البكاء لن يقدم او يؤخر اي شيء.
منذ عام ٢٠٢٣ وحتى اليوم، عاش إياد تفاصيل المآسي… الموت، الحصار، الفقر، والخذلان.
لكنه لم ينكسر.
يضحك ليسلي أمه المتعبة، يختبئ خلف الجدران ويرسم، لا وجوها مبتسمة، بل جراحا تنزف ألوانا…
رسمته ليست ككل الرسوم، بل صراخ مكتوم، شهادة حية على كل ما يحدث، كل من رحل، وكل من بقي يقاوم.
المزيد...