
"ليست بطلة، ولا تبحث عن نهاية سعيدة… فقط تمشي. وظلها يمشي معها."
رواية أسيلان 2
حكاية امرأة ترتدي عباءة بخيوط ذهبية، تخيط بها خيباتها، أو
حسرتها... ربما من
يدري..
وطفل… لا يملك سوى أسئلته التي لا أحد يجيب عنها.
سوداوية؟ نعم.
ساخرة؟ بالتأكيد.
عادية؟ أبدا.
إذا كنت تبحث عن النور… هذا ليس مكانك.
لكن إن كنت ممن يحبون الغوص في الحكايات التي لا تخجل من الواقع،
والتي تضحك من الوجع قبل أن تبكيه…
فمرحبا بك في أسيلان 2.
رواية لا تعدك بشيء… لكنها تأخذك إلى كل شيء.
اقلب الصفحة لا تتردد
"ليست بطلة، ولا تبحث عن نهاية سعيدة… فقط تمشي. وظلها يمشي معها."
رواية أسيلان 2
حكاية امرأة ترتدي عباءة بخيوط ذهبية، تخيط بها خيباتها، أو
حسرتها... ربما من
يدري..
وطفل… لا يملك سوى أسئلته التي لا أحد يجيب عنها.
سوداوية؟ نعم.
ساخرة؟ بالتأكيد.
عادية؟ أبدا.
إذا كنت تبحث عن النور… هذا ليس مكانك.
لكن إن كنت ممن يحبون الغوص في الحكايات التي لا تخجل من الواقع،
والتي تضحك من الوجع قبل أن تبكيه…
فمرحبا بك في أسيلان 2.
رواية لا تعدك بشيء… لكنها تأخذك إلى كل شيء.
اقلب الصفحة لا تتردد
المزيد...