رواية ابنة بانايوتي

رواية ابنة بانايوتي

تأليف : أحمد إبراهيم الفقيه

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية ابنة بانايوتي بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..تدور رواية ابنة بانايوتي في ليبيا الأربعينات وفي وكالة للحلفاء تقع بين الجبال في الحمادة الحمراء، يديرها اليوناني "بانايوتي" الذي ينجذب إلى الجوانب الصوفية والعرفانية والروحانية التي يجدها لدى بدو الصحراء، وتستقطب ابنته "أنجيليكا" التي حباها الله الجمال والذكاء اهتمام الرجال الذين يريدون الفوز بها، وهو ما يشكل محورًَا من محاور الصراع الذي تستحكم حلقاته في هذه الرواية.


الرواية هي الثامنة عشرة في رصيد روايات أحمد الفقيه تحكي جزءًا من مكابدات الشعب الليبي خلال أعوام الجوع والمسغبة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتصوِّر مجتمعًا تنوعت أعراقه وثقافاته ومشاربه ومقاصده في الحياة، ولكنه التقى هذا العالم القصي البعيد المحصور بين الجبال .... ورغم العزلة وشساعة الأرض فإن الصراع بين الناس يصل إلى أوج المأساة

رواية ابنة بانايوتي بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..تدور رواية ابنة بانايوتي في ليبيا الأربعينات وفي وكالة للحلفاء تقع بين الجبال في الحمادة الحمراء، يديرها اليوناني "بانايوتي" الذي ينجذب إلى الجوانب الصوفية والعرفانية والروحانية التي يجدها لدى بدو الصحراء، وتستقطب ابنته "أنجيليكا" التي حباها الله الجمال والذكاء اهتمام الرجال الذين يريدون الفوز بها، وهو ما يشكل محورًَا من محاور الصراع الذي تستحكم حلقاته في هذه الرواية.


الرواية هي الثامنة عشرة في رصيد روايات أحمد الفقيه تحكي جزءًا من مكابدات الشعب الليبي خلال أعوام الجوع والمسغبة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتصوِّر مجتمعًا تنوعت أعراقه وثقافاته ومشاربه ومقاصده في الحياة، ولكنه التقى هذا العالم القصي البعيد المحصور بين الجبال .... ورغم العزلة وشساعة الأرض فإن الصراع بين الناس يصل إلى أوج المأساة

أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة...
أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة» مجموعة قصصية 1997، «غناء النجوم» مسرحية 1997، «مرايا فينيسيا» مجموعة قصصية 1997، «حقول الرماد» رواية 1999 بدأ ينشر مقالاته وقصصه القصيرة في الصحف الليبية بدأ من العام 1959، اتفوز مجموعته القصصية "البحر لا ماء فيه" بالمركز الأول في جوائز اللجنة العليا للآداب والفنون بليبيا. عمل في عدد من المؤسسات الصحفية كما عمل سفيرا لليبيا في أثينا وبوخارست.