رواية اغتيال

رواية اغتيال

تأليف : آميلي نوثومب

النوعية : روايات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

رواية اغتيال بقلم آميلي نوثومب..هل يمكن لامرأة خارقة الجمال أن تقع في غرام رجل دميم كل ما يملكه من ثروة هو قبحه الأبدي؟ الرجل يطلب من حبيبته أن تتجاوز عن شكله الخارجي، وأن تنظر إلى جمال روحه وأعماقه، والمرأة ترد ببساطة متناهية أن على "كوزيمودو" القرن العشرين أن يحب امرأة دميمة مثله، وأن يكتشف روحها الداخلية... إنه عالم مليء بالغرابة يصير فيه الرجل الأكثر دمامة محكمًا رئيسيًّا في مسابقة اختيار ملكة جمال العالم، ورغم كل الحسناوات من حوله فإنه يبث لواعجه إلى حبيبته عبر فاكسات تنتقل بين ملايين الأميال.
رواية اغتيال بقلم آميلي نوثومب..هل يمكن لامرأة خارقة الجمال أن تقع في غرام رجل دميم كل ما يملكه من ثروة هو قبحه الأبدي؟ الرجل يطلب من حبيبته أن تتجاوز عن شكله الخارجي، وأن تنظر إلى جمال روحه وأعماقه، والمرأة ترد ببساطة متناهية أن على "كوزيمودو" القرن العشرين أن يحب امرأة دميمة مثله، وأن يكتشف روحها الداخلية... إنه عالم مليء بالغرابة يصير فيه الرجل الأكثر دمامة محكمًا رئيسيًّا في مسابقة اختيار ملكة جمال العالم، ورغم كل الحسناوات من حوله فإنه يبث لواعجه إلى حبيبته عبر فاكسات تنتقل بين ملايين الأميال.
ولدت إيميلي نوثومب في مدينة كوبه اليابانيّة لدبلوماسي بلجيكي، عاشت في اليابان حتى عمر الخامسة، بعدها انتقلت إلى الصين ونيويورك وبنغلاديش وبورما ولاوس، إميلي سليلة عائلة سياسيّة بامتياز فهي ابنة شقيق وزير خارجية بلجيكا السابق كارلوس فيريناند نوثومب وحفيدة الكاتب والسياسي اليمينيّ بيير نوثومب. نشرت إ...
ولدت إيميلي نوثومب في مدينة كوبه اليابانيّة لدبلوماسي بلجيكي، عاشت في اليابان حتى عمر الخامسة، بعدها انتقلت إلى الصين ونيويورك وبنغلاديش وبورما ولاوس، إميلي سليلة عائلة سياسيّة بامتياز فهي ابنة شقيق وزير خارجية بلجيكا السابق كارلوس فيريناند نوثومب وحفيدة الكاتب والسياسي اليمينيّ بيير نوثومب. نشرت إميلي روايتها الأولى نظافة قاتل Hygiène de l'assassin عام 1992، وبعدها بدأت إميلي تنشر قصائدهاومؤلفاتها تباعاً سنة بعد سنة، أثناء وجودها في اليابان دخلت نوثومب مدرسة محليّة وتعلّمت اللغة اليابانيّة، وعند بلوغها عامها الخامس انتقلت مع عائلتها إلى الصين، وفي سن 17 انتقلت للعيش في بروكسيل وهناك درست فقه اللغة في جامعة بروكسل الحرة أثناء تواجدها في وطنها الأم شعرت إيميلي بغربة شديدة، لاحقاً ورغم معارضة عائلتها انتقلت للعمل في شركة يابانيّة في العاصمة طوكيو، تحدثت عن تجربتها هذه في كتابها ذهول ورهبة.

هل تنصح بهذا الكتاب؟