
متى يعود ويعتقني من هذا الضجر ؟ هو بدوره ظهر في الأناشيد وكنت أجتر تلك اللحظات اجتراراً ، ها هو هنا يلقي خطبة عصماء ، أو هناك يوحد الفرقاء ، هنا يخترع كذبات مبهرة ، أو هناك يقدم المشورة السديدة ، هنا يتخفى كعبد هارب ويتسلل إلى طروادة ويكلم هيلين نفسها ، والتي كما قالت الاناشيد ، حممته وعمدته بالزيت بيديها .
متى يعود ويعتقني من هذا الضجر ؟ هو بدوره ظهر في الأناشيد وكنت أجتر تلك اللحظات اجتراراً ، ها هو هنا يلقي خطبة عصماء ، أو هناك يوحد الفرقاء ، هنا يخترع كذبات مبهرة ، أو هناك يقدم المشورة السديدة ، هنا يتخفى كعبد هارب ويتسلل إلى طروادة ويكلم هيلين نفسها ، والتي كما قالت الاناشيد ، حممته وعمدته بالزيت بيديها .