
رواية الجدار الأخير للمؤلف محمد علي إبراهيم تنتمي الرواية إلى تيار الرواية الجديدة ، حيث التجريب في أبنية السرد ، وتشظي التتابع الزمني ، وتداخلات الأزمنة والعوالم . منذ بداية النص تتجلى شعرية الأداء السردي ، عبر تكثيف اللغة ودقة الأداء اللغوي ، ووعي واضح بجماليات التشكيل السردي ، فتتداخل الأزمنة ونة ويتشظى زمن السرد وتخلق الزمن السردي، في بناء هذياني ، وثمة تناصات في مواقف النفري ضمن بنة سردية حداثية ، وإيقاع سردي سريع.
رواية الجدار الأخير للمؤلف محمد علي إبراهيم تنتمي الرواية إلى تيار الرواية الجديدة ، حيث التجريب في أبنية السرد ، وتشظي التتابع الزمني ، وتداخلات الأزمنة والعوالم . منذ بداية النص تتجلى شعرية الأداء السردي ، عبر تكثيف اللغة ودقة الأداء اللغوي ، ووعي واضح بجماليات التشكيل السردي ، فتتداخل الأزمنة ونة ويتشظى زمن السرد وتخلق الزمن السردي، في بناء هذياني ، وثمة تناصات في مواقف النفري ضمن بنة سردية حداثية ، وإيقاع سردي سريع.