
(الحُب المفقود.. والمُغتربة)
أول كتاب روائي يحتوي على وجوه تعبيرية...
أول رواية تُسجل فترة وَاقعية مُعينة من تاريخ الماسنجرات والشَات والمُنتديات في العالم الافتراضي..
كذلك حال جِيل شباب الثمانينات فيما بعد القرن العشرين.. أحلامهم، وتطلعاتهم، وطموحاتهم، وآمالهم.. أوجاعهم، وعذاباتهم، ومصاعبهم..
تُسجل لشريحة عريضة مُلتزمة من الشعب المصري، تُحاول النهوض بأحلامها، وفِكرها، وأدبها، وفَنها، والتِزامها الإسلامي المُعاصر إلى قِمة المَجد..
تُسجل تجربة عاطفية تدور أحداثها على (communication channels
قنوات التواصل)...
* تعرض لرحلة وأفكار شاب، يُسمى "أمير الخيال" على الانترنت، مَوهُوب في الأدب، له رُؤيته ونظراته في الحياة، مُتزوج بإرادة أبيه، مُمزَّع بين حياته الافتراضية(الخيالية)، وبين حياته الواقعية الشاقة والمُرة..
مع فتاة، في أُسرة مُفككة، لأب مُتزوج من أخرى، وأحلام ضائِّعة، وطموحات ساقِطة، وأوجاع نفسية ماضية ومُستقبلية، تقضي جُل وقتها على الماسينجر؛ هُروباً من وَاقِعها..
بَيدَ أن إعاقة البطل لا تقف حائِلاً بينه وبين طُموحاته وأحلامهِ ومُساعدةِ الآخرين، يحاول فيها، احتواء الفتاة، وعِلاجها من عُقدها النفسية، وتَحفِيزها من أجل النَجاح والتَفَوُق والتَميُّز...
* وذلك من خِلال المُحادثات، والمُحادثات النَصية فقط..!
تَنشئ بينهم عِلاقة حُب نادرة، ليست عاطفية بَحتة، ولا أَخَوية بَحتة..!!
ثم اصطدامهما بتَهدِيد مُتطرف الدِين، عَصبي الشَخصية، يُحيل حياتهم إلى جحيم، ويَفصِم علاقتهم بشكل عَنيف...
مع نهاية واقعية مُناسبة، لها مُبرِراتها...
ووَعد باللِقاء الروحي في مكان سامي.
* إن الرواية صَرخَّة قَوِيَّة في وَجه مُجتمع أصابَتهُ الإعاقة، في مُواجَهة الحقائِق العُليا.
(الحُب المفقود.. والمُغتربة)
أول كتاب روائي يحتوي على وجوه تعبيرية...
أول رواية تُسجل فترة وَاقعية مُعينة من تاريخ الماسنجرات والشَات والمُنتديات في العالم الافتراضي..
كذلك حال جِيل شباب الثمانينات فيما بعد القرن العشرين.. أحلامهم، وتطلعاتهم، وطموحاتهم، وآمالهم.. أوجاعهم، وعذاباتهم، ومصاعبهم..
تُسجل لشريحة عريضة مُلتزمة من الشعب المصري، تُحاول النهوض بأحلامها، وفِكرها، وأدبها، وفَنها، والتِزامها الإسلامي المُعاصر إلى قِمة المَجد..
تُسجل تجربة عاطفية تدور أحداثها على (communication channels
قنوات التواصل)...
* تعرض لرحلة وأفكار شاب، يُسمى "أمير الخيال" على الانترنت، مَوهُوب في الأدب، له رُؤيته ونظراته في الحياة، مُتزوج بإرادة أبيه، مُمزَّع بين حياته الافتراضية(الخيالية)، وبين حياته الواقعية الشاقة والمُرة..
مع فتاة، في أُسرة مُفككة، لأب مُتزوج من أخرى، وأحلام ضائِّعة، وطموحات ساقِطة، وأوجاع نفسية ماضية ومُستقبلية، تقضي جُل وقتها على الماسينجر؛ هُروباً من وَاقِعها..
بَيدَ أن إعاقة البطل لا تقف حائِلاً بينه وبين طُموحاته وأحلامهِ ومُساعدةِ الآخرين، يحاول فيها، احتواء الفتاة، وعِلاجها من عُقدها النفسية، وتَحفِيزها من أجل النَجاح والتَفَوُق والتَميُّز...
* وذلك من خِلال المُحادثات، والمُحادثات النَصية فقط..!
تَنشئ بينهم عِلاقة حُب نادرة، ليست عاطفية بَحتة، ولا أَخَوية بَحتة..!!
ثم اصطدامهما بتَهدِيد مُتطرف الدِين، عَصبي الشَخصية، يُحيل حياتهم إلى جحيم، ويَفصِم علاقتهم بشكل عَنيف...
مع نهاية واقعية مُناسبة، لها مُبرِراتها...
ووَعد باللِقاء الروحي في مكان سامي.
* إن الرواية صَرخَّة قَوِيَّة في وَجه مُجتمع أصابَتهُ الإعاقة، في مُواجَهة الحقائِق العُليا.
المزيد...