
"الطفل خلف القناع" ليست مجرد رواية… بل رحلة نفسية مظلمة داخل عقل إنسان تمزق بين من يجب أن يكونه، ومن هو في الحقيقة.
في عالم يعاقب الصادقين ويكافئ أصحاب الأقنعة، يظهر "آدم" كطفل حالم يحمل قناع باتمان وقلب الجوكر… يحاول أن يصنع لنفسه بطلا يحميه من وجعه، فيجد نفسه يصير الوحش.
تبدأ القصة من لحظة انكسار باهتة، وتنحدر تدريجيا إلى أعماق الألم، حيث الخيانة، القتل، الحب، والفقد. وعبر فصول مليئة بالغموض والانفعالات، نكتشف أن الشر ليس دائما خيارا… أحيانا يكون رد فعل.
الرواية تناقش فكرة "الهوية الممزقة"، وتطرح سؤالا واحدا:
هل يمكن لإنسان أن يخلع كل أقنعته… ويظل على قيد الحياة؟
"الطفل خلف القناع" ليست مجرد رواية… بل رحلة نفسية مظلمة داخل عقل إنسان تمزق بين من يجب أن يكونه، ومن هو في الحقيقة.
في عالم يعاقب الصادقين ويكافئ أصحاب الأقنعة، يظهر "آدم" كطفل حالم يحمل قناع باتمان وقلب الجوكر… يحاول أن يصنع لنفسه بطلا يحميه من وجعه، فيجد نفسه يصير الوحش.
تبدأ القصة من لحظة انكسار باهتة، وتنحدر تدريجيا إلى أعماق الألم، حيث الخيانة، القتل، الحب، والفقد. وعبر فصول مليئة بالغموض والانفعالات، نكتشف أن الشر ليس دائما خيارا… أحيانا يكون رد فعل.
الرواية تناقش فكرة "الهوية الممزقة"، وتطرح سؤالا واحدا:
هل يمكن لإنسان أن يخلع كل أقنعته… ويظل على قيد الحياة؟
المزيد...