رواية العائد من موته

رواية العائد من موته

تأليف : أحمد إبراهيم الفقيه

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية العائد من موته بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..تدور الرواية حول موت رشيد الأزرق أثناء رحلته إلى القاهرة من طرابلس لحضور حفل تخرج ابنه ، بدأ الراوي وهو صديقه المقرب برثائه والإشادة بسجله في مجال الاقتصاد والاستثمارات الوطنية ودعمه للتجربة الاشتراكية مرتفعا فوق مصلحته الخاصة لتقديم المثل والقدوة في صنع الصالح العام وأسهب الراوي في الحديث عن كفاحه ، عصاميته وكيف استطاع أن يسلك الطريق الصعب لتموين نفسه وتحقيق نجاحات للاقتصاد الليبي .


ثم شرح للقارئ كيف كانت بدايته وكيف كانت بداية معرفتهما في المدرسة الثانوية ثم بدأت مرحلة جديدة من علاقتهما مع بدء علاقة العمل والتعاون بينهما ، وفي عام ١٩٧٧ بدأ النظام الليبي في قوانين تأميم الشركات والعقارات وكان رشيد الأزرق أحد ضحايا هذه التأميمات، ومن ثم بدأ النظام الحاكم في ليبيا يلاحقه ويبغضه نتيجة لخلافات نسائية مما أدى إلى الإيقاع به في الكثير من صنوف الأذى من تأميم وسجن وتعذيب

رواية العائد من موته بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..تدور الرواية حول موت رشيد الأزرق أثناء رحلته إلى القاهرة من طرابلس لحضور حفل تخرج ابنه ، بدأ الراوي وهو صديقه المقرب برثائه والإشادة بسجله في مجال الاقتصاد والاستثمارات الوطنية ودعمه للتجربة الاشتراكية مرتفعا فوق مصلحته الخاصة لتقديم المثل والقدوة في صنع الصالح العام وأسهب الراوي في الحديث عن كفاحه ، عصاميته وكيف استطاع أن يسلك الطريق الصعب لتموين نفسه وتحقيق نجاحات للاقتصاد الليبي .


ثم شرح للقارئ كيف كانت بدايته وكيف كانت بداية معرفتهما في المدرسة الثانوية ثم بدأت مرحلة جديدة من علاقتهما مع بدء علاقة العمل والتعاون بينهما ، وفي عام ١٩٧٧ بدأ النظام الليبي في قوانين تأميم الشركات والعقارات وكان رشيد الأزرق أحد ضحايا هذه التأميمات، ومن ثم بدأ النظام الحاكم في ليبيا يلاحقه ويبغضه نتيجة لخلافات نسائية مما أدى إلى الإيقاع به في الكثير من صنوف الأذى من تأميم وسجن وتعذيب

أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة...
أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة» مجموعة قصصية 1997، «غناء النجوم» مسرحية 1997، «مرايا فينيسيا» مجموعة قصصية 1997، «حقول الرماد» رواية 1999 بدأ ينشر مقالاته وقصصه القصيرة في الصحف الليبية بدأ من العام 1959، اتفوز مجموعته القصصية "البحر لا ماء فيه" بالمركز الأول في جوائز اللجنة العليا للآداب والفنون بليبيا. عمل في عدد من المؤسسات الصحفية كما عمل سفيرا لليبيا في أثينا وبوخارست.