رواية الفارس الخالد

رواية الفارس الخالد

تأليف : ميشال زيفاكو

النوعية : روايات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

تجري أحداث هذه الرواية في أزهى عصور الفروسية والسيف في فرنسا و أوروبا كلها. هذه الرواية تبين لنا كيف استطاع بطلنا الفارس الخالد ريكبمرج أن ينتصر على مكائد خصومه وخصوم بلاده وهم من أصحاب الوجاهة والنفوذ، كما تحكي قصة النبيل الشاب رينالد في رحلته لاسترجاع حقه الموروث وتصديه لمكائد عمه، وصراعه بين الامتثال لمناجاة قلبه أو الامتثال لنداء الواجب، وكيف شاءت الأقدار أن يلتقي هذين الاثنين لتحكم عرى أواصر الصداقة بينيهما أخوة في الشقاء.

وغيرها العديد من الأحداث والأهوال في أجمل حبكة وأشهرها لكاتبنا على الإطلاق.

ميشال زيفاكو روائي تملكت نفسه مشاعر الرغبة بانتصار الحب والعدل والإخلاص في هذا العالم الملئ بالظلم. ورواية الفارس الخالد واحدة من رواياته التي نالت شهرة كبيرة وترجمت إلى الكثير من اللغات ولاقت وما تزال تلاقي الرواج لما تحمله في طياتها من هذه المعاني العظيمة

تجري أحداث هذه الرواية في أزهى عصور الفروسية والسيف في فرنسا و أوروبا كلها. هذه الرواية تبين لنا كيف استطاع بطلنا الفارس الخالد ريكبمرج أن ينتصر على مكائد خصومه وخصوم بلاده وهم من أصحاب الوجاهة والنفوذ، كما تحكي قصة النبيل الشاب رينالد في رحلته لاسترجاع حقه الموروث وتصديه لمكائد عمه، وصراعه بين الامتثال لمناجاة قلبه أو الامتثال لنداء الواجب، وكيف شاءت الأقدار أن يلتقي هذين الاثنين لتحكم عرى أواصر الصداقة بينيهما أخوة في الشقاء.

وغيرها العديد من الأحداث والأهوال في أجمل حبكة وأشهرها لكاتبنا على الإطلاق.

ميشال زيفاكو روائي تملكت نفسه مشاعر الرغبة بانتصار الحب والعدل والإخلاص في هذا العالم الملئ بالظلم. ورواية الفارس الخالد واحدة من رواياته التي نالت شهرة كبيرة وترجمت إلى الكثير من اللغات ولاقت وما تزال تلاقي الرواج لما تحمله في طياتها من هذه المعاني العظيمة

ولد ميشال في 1 فبراير 1860 في جزيرة كورسيكا الفرنسية وأمضى سنوات مراهقته في مدرسة داخلية، لم يتوقف عند هذا الحد بل أكمل دراسته الجامعية فحصل على درجة البكالوريوس في عام 1878، وعمل مدرساً لفترة قصيرة وهو في سن العشرين والتحق بالجيش لمدة أربع سنوات وقدم استقالته في عام 1886. أسس مجلة Gueux الأسبوعية،...
ولد ميشال في 1 فبراير 1860 في جزيرة كورسيكا الفرنسية وأمضى سنوات مراهقته في مدرسة داخلية، لم يتوقف عند هذا الحد بل أكمل دراسته الجامعية فحصل على درجة البكالوريوس في عام 1878، وعمل مدرساً لفترة قصيرة وهو في سن العشرين والتحق بالجيش لمدة أربع سنوات وقدم استقالته في عام 1886. أسس مجلة Gueux الأسبوعية، وأصبح صحفياً متشدداً، فكان يكتب في الصحف الثورية المختلفة فدعى إلى النضال والثورة ضد الدين في نهاية القرن التاسع عشر. في 6 أكتوبر 1892 تم حبسه لمده 6 شهور وتغريمه بسبب قوله في جلسة علنية: "إن المواطنين يقتلوننا من الجوع، ويسرقون ويقتلون، جميع الوسائل جيدة للتخلص من هذا العفن." فتم الحكم عليه من قبل محكمة الجنايات العليا لنهر السين في باريس. بعد خروجه من السجن اعتزل السياسة فتفرغ إلى كتاباته الأدبية فكانت له العديد من الروايات والمسلسلات الشعبية الراسخة التي ترجمت إلى عدة لغات منها العربية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟