في مجتمع تقليدي يفرض نمط الحياة على ابنائه مدعيا المحافظة وجب التمرد التمرد على احترام أصحاب الدرجات التعليمية و الوظيفية العليا و احتقار من دونهم في مجتمع تقليدي يفرض نمط حياة واحد على أبنائه مدعيا المحافظة،
في مجتمع يحترم أصحاب الوظائف المرموقة و الدرجات الدراسية العليا و يحتقر من دونهم، في مجتمع يفرض على الفتاة ألا تخطئ و إلا انعدمت قيمتها، أن تتزوج قبل أن تفوتها الفرص بعد انتهاء تعليمها،، يفرض على الشاب العمل و الحصول على المال الوفير في وقت قياسي،، في دولة لا يستطيع أن يحقق بها ما فرضته تقاليدها لأجل الزواج و الاستعفاف، مجتمع يدعي التدين، يحركه الجشع و سوء الظن، به من الأفكار المخربة ما يدمر نفوسنا في أعمار صغيرة. في مجتمع كهذا وجب علينا التمرد، ليس التمرد السطحي بارتكاب الأخطاء و تقليد حريات الغرب متظاهرين بالقوة و الثقة، بل بالتعمق الشديد في ذاتنا حد التوسع بالأفكار، بتغيير أنفسنا لما يرضاه الله، بتغيير من حولنا، بتغيير هذا المجتمع، بل العالم كله..
في مجتمع تقليدي يفرض نمط الحياة على ابنائه مدعيا المحافظة وجب التمرد التمرد على احترام أصحاب الدرجات التعليمية و الوظيفية العليا و احتقار من دونهم في مجتمع تقليدي يفرض نمط حياة واحد على أبنائه مدعيا المحافظة،
في مجتمع يحترم أصحاب الوظائف المرموقة و الدرجات الدراسية العليا و يحتقر من دونهم، في مجتمع يفرض على الفتاة ألا تخطئ و إلا انعدمت قيمتها، أن تتزوج قبل أن تفوتها الفرص بعد انتهاء تعليمها،، يفرض على الشاب العمل و الحصول على المال الوفير في وقت قياسي،، في دولة لا يستطيع أن يحقق بها ما فرضته تقاليدها لأجل الزواج و الاستعفاف، مجتمع يدعي التدين، يحركه الجشع و سوء الظن، به من الأفكار المخربة ما يدمر نفوسنا في أعمار صغيرة. في مجتمع كهذا وجب علينا التمرد، ليس التمرد السطحي بارتكاب الأخطاء و تقليد حريات الغرب متظاهرين بالقوة و الثقة، بل بالتعمق الشديد في ذاتنا حد التوسع بالأفكار، بتغيير أنفسنا لما يرضاه الله، بتغيير من حولنا، بتغيير هذا المجتمع، بل العالم كله..
