
من عيني طفلة في العاشرة،
تروى حكاية المالحة،
النكبة، القصف، اللجوء، البرد، الجوع، الفقد.
ندى لم تولد لتعيش، بل لتشهد.
ولم تبك لتشتكي، بل لتذكر.
في هذه الرواية:
طفل يدفن بيد أمه،
خيمة لا تقي من البرد،
عالم أصم لا يسمع أنين الجوع،
وأم تردد:
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
بينما تغلق بيديها القبر على قطعة من قلبها.
ندى من المالحة
صوت طفلة لم تمت…
وذاكرة وطن لا يموت.
وهذا واقع....
من عيني طفلة في العاشرة،
تروى حكاية المالحة،
النكبة، القصف، اللجوء، البرد، الجوع، الفقد.
ندى لم تولد لتعيش، بل لتشهد.
ولم تبك لتشتكي، بل لتذكر.
في هذه الرواية:
طفل يدفن بيد أمه،
خيمة لا تقي من البرد،
عالم أصم لا يسمع أنين الجوع،
وأم تردد:
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
بينما تغلق بيديها القبر على قطعة من قلبها.
ندى من المالحة
صوت طفلة لم تمت…
وذاكرة وطن لا يموت.
وهذا واقع....
المزيد...