أتخيلتم قبلا عالما يخلو من الدين والثقافة والأدب والموسيقى والفن والمشاعر بشكل عام؟!
لم تفعلوا؟ جيد؛ لأننا سنفعل هذا اليوم سويا!
وسنتابع حبكة بسيطة ليست بالشيقة كثيرا لكن بها مساحة لنفكر ونتأمل معا، ونبدأ محاولة الامتنان لوجود كل محددات الهوية البشرية تلك، التي من دونها لعشنا كالحيوانات ولكن بشكل متحضر؛ فما الذي يفرقنا عنهم إن نبذنا كل ما أنتجه العقل البشري وأصبحنا نعمل لنكسب قوت اليوم كآلات ميكانيكية وحسب دون أي تقدير للعقل أو الروح يذكر؟!
وسنقص حكايتنا من منظور مجموعة من الأبطال، أبرزهم بطل فقد شعوره لكنه يحاول أن يغير مصائر الناس لئلا يكونوا مثله، بطل بلا روح يعيد الأرواح المفقودة لأصحابها، ويذيقهم طعم الحياة والوجود البشري مجددا بعد أن فقدوه، حتى إن لم يذقه هو مجددا!
أتخيلتم قبلا عالما يخلو من الدين والثقافة والأدب والموسيقى والفن والمشاعر بشكل عام؟!
لم تفعلوا؟ جيد؛ لأننا سنفعل هذا اليوم سويا!
وسنتابع حبكة بسيطة ليست بالشيقة كثيرا لكن بها مساحة لنفكر ونتأمل معا، ونبدأ محاولة الامتنان لوجود كل محددات الهوية البشرية تلك، التي من دونها لعشنا كالحيوانات ولكن بشكل متحضر؛ فما الذي يفرقنا عنهم إن نبذنا كل ما أنتجه العقل البشري وأصبحنا نعمل لنكسب قوت اليوم كآلات ميكانيكية وحسب دون أي تقدير للعقل أو الروح يذكر؟!
وسنقص حكايتنا من منظور مجموعة من الأبطال، أبرزهم بطل فقد شعوره لكنه يحاول أن يغير مصائر الناس لئلا يكونوا مثله، بطل بلا روح يعيد الأرواح المفقودة لأصحابها، ويذيقهم طعم الحياة والوجود البشري مجددا بعد أن فقدوه، حتى إن لم يذقه هو مجددا!
المزيد...
