
عن القرى التي مسحت،
عن الأمهات اللواتي بكين بصمت،
عن أطفال صرخوا تحت الركام ثم صمتوا إلى الأبد.
هي ليست قصة فرد، بل صدى وطن بأكمله.
في بيت دراس، لم تكن المجزرة نهاية القصة،
بل بدايتها — لبداية تشريد، وبداية مقاومة، وبداية نسيان نحاربه بالرواية.
كل الأسماء هنا خيال،
لكن كل حدث...
كل صرخة،
كل دمعة،
كل رصاصة —
حقيقية حد الوجع.
هذه ليست رواية للقراءة، بل للحفظ في القلب.
للعمل
---
عن القرى التي مسحت،
عن الأمهات اللواتي بكين بصمت،
عن أطفال صرخوا تحت الركام ثم صمتوا إلى الأبد.
هي ليست قصة فرد، بل صدى وطن بأكمله.
في بيت دراس، لم تكن المجزرة نهاية القصة،
بل بدايتها — لبداية تشريد، وبداية مقاومة، وبداية نسيان نحاربه بالرواية.
كل الأسماء هنا خيال،
لكن كل حدث...
كل صرخة،
كل دمعة،
كل رصاصة —
حقيقية حد الوجع.
هذه ليست رواية للقراءة، بل للحفظ في القلب.
للعمل
---
المزيد...