
من بيت نقوبا إلى الشتات،
من حضن أم إلى خيام البرد،
من صوت المؤذن إلى أزيز الطائرات،
ومن الضحكة التي كانت، إلى الصمت الذي لا يحتمل…
زهية فتاة في العشرين،
تمثل آلاف النساء الفلسطينيات اللواتي حملن الوطن في صدورهن،
ومشين في طرق اللجوء دون أن تنكسر رؤوسهن،
حتى وإن انكسرت قلوبهن.
القصف على بيت نقوبا…
الصراخ، الدم، الأمهات يبحثن عن أطفالهن تحت الركام…
رحلة النزوح... الخوف والجوع والموت...
زهية التي تمثل القوة بصمت، وتبتسم لأجل أمها وهي تموت من الداخل…يوما بعد يوم...
من بيت نقوبا إلى الشتات،
من حضن أم إلى خيام البرد،
من صوت المؤذن إلى أزيز الطائرات،
ومن الضحكة التي كانت، إلى الصمت الذي لا يحتمل…
زهية فتاة في العشرين،
تمثل آلاف النساء الفلسطينيات اللواتي حملن الوطن في صدورهن،
ومشين في طرق اللجوء دون أن تنكسر رؤوسهن،
حتى وإن انكسرت قلوبهن.
القصف على بيت نقوبا…
الصراخ، الدم، الأمهات يبحثن عن أطفالهن تحت الركام…
رحلة النزوح... الخوف والجوع والموت...
زهية التي تمثل القوة بصمت، وتبتسم لأجل أمها وهي تموت من الداخل…يوما بعد يوم...
المزيد...