رواية تحت الرماد من تأليف عيشة صالح محمد .. "تحت الرماد"
عيشة صالح
يشير العنوان إلى الخفايا، خفايا النفس البشرية، خفايا المدن، وخفايا الأحداث، تدور أحداث الرواية في فترة تقرب من خمسين عاما، بين يافع وعدن والقاهرة، ولكنها تسلط الضوء أكثر على إرهاصات حرب ٢٠١٥ إلى ما بعدها من تداعيات على حياة الشخصيات.
من خلال شخصياتها الرئيسية تنتقل الأحداث في الفترات الزمنية ذهابا وإيابا، لتبرز صراعات نفسية واجتماعية وسياسية، تمثلت بحركة الشخصيات، غدير وهي الصوت الأول في بداية الرواية، ثم تبدأ الرواية تسير بصوت الراوي، تمثل غدير تقلبات النفس البشرية، وجموحها للتغيير، تشارك الشخصيات .. الأصدقاء الخمسة لغدير مها فارس نسمة أمجد وطارق، وشخصية الجدة والأم وعمرو أخو طارق وحنين، بالإضافة إلى الشخصيات الفرعية، في إثارة قضايا مهمة وتوجيه رسائل عميقة، تتلخص في: الصراع بين مفهومي الفضيلة والرذيلة، وكشف أقنعة المُسَلَّمات، نبذ العادات الاجتماعية التي لا تحترم الإنسان، صورة للحياة في شوارع عدن، معاناة النازحين، معاناة الشباب لأثبات ذواتهم، الواقع المتدهور بعد الحرب في عدن، هجرة الشباب للنجاة بأحلامهم، الحب وتحديات اللهث وراء تحقيق الذات.
رواية تحت الرماد من تأليف عيشة صالح محمد .. "تحت الرماد"
عيشة صالح
يشير العنوان إلى الخفايا، خفايا النفس البشرية، خفايا المدن، وخفايا الأحداث، تدور أحداث الرواية في فترة تقرب من خمسين عاما، بين يافع وعدن والقاهرة، ولكنها تسلط الضوء أكثر على إرهاصات حرب ٢٠١٥ إلى ما بعدها من تداعيات على حياة الشخصيات.
من خلال شخصياتها الرئيسية تنتقل الأحداث في الفترات الزمنية ذهابا وإيابا، لتبرز صراعات نفسية واجتماعية وسياسية، تمثلت بحركة الشخصيات، غدير وهي الصوت الأول في بداية الرواية، ثم تبدأ الرواية تسير بصوت الراوي، تمثل غدير تقلبات النفس البشرية، وجموحها للتغيير، تشارك الشخصيات .. الأصدقاء الخمسة لغدير مها فارس نسمة أمجد وطارق، وشخصية الجدة والأم وعمرو أخو طارق وحنين، بالإضافة إلى الشخصيات الفرعية، في إثارة قضايا مهمة وتوجيه رسائل عميقة، تتلخص في: الصراع بين مفهومي الفضيلة والرذيلة، وكشف أقنعة المُسَلَّمات، نبذ العادات الاجتماعية التي لا تحترم الإنسان، صورة للحياة في شوارع عدن، معاناة النازحين، معاناة الشباب لأثبات ذواتهم، الواقع المتدهور بعد الحرب في عدن، هجرة الشباب للنجاة بأحلامهم، الحب وتحديات اللهث وراء تحقيق الذات.
المزيد...
