
أنا شخص محظوظ جدًّا، ففي يومٍ ما وقفت أمام المرآة، وقلت لنفسي ها هي ذي السعادة، لا تبحثي عنها لأنها هنا، هذا هو الحب يتجلى واقفًا واضحًا مبتسمًا يلوِّح بيده ويقول لي: «استمتعي، فلن أظل هنا كثيرًا».
أصحو من النوم وأحاول أن أستحضر تفاصيل الحلم، ولكن لا يبقى منه في ذاكرتي سوى ابتسامة صافية على وجهك، وآثار حضن قوي على كتفي، وإحساس عام بالسعادة، وببعض الجهد أستطيع استحضار رائحة لا أعرف من أين أتيت بها، لا أعرف أصلًا إن كنا نستطيع تمييز الروائح في الأحلام، أم أنه العقل الباطن يلعب ألعابه من جديد؟
أنا شخص محظوظ جدًّا، ففي يومٍ ما وقفت أمام المرآة، وقلت لنفسي ها هي ذي السعادة، لا تبحثي عنها لأنها هنا، هذا هو الحب يتجلى واقفًا واضحًا مبتسمًا يلوِّح بيده ويقول لي: «استمتعي، فلن أظل هنا كثيرًا».
أصحو من النوم وأحاول أن أستحضر تفاصيل الحلم، ولكن لا يبقى منه في ذاكرتي سوى ابتسامة صافية على وجهك، وآثار حضن قوي على كتفي، وإحساس عام بالسعادة، وببعض الجهد أستطيع استحضار رائحة لا أعرف من أين أتيت بها، لا أعرف أصلًا إن كنا نستطيع تمييز الروائح في الأحلام، أم أنه العقل الباطن يلعب ألعابه من جديد؟