رواية جريمة بطعم القهوة بقلم مها صبري مجموعة جرائم تحتار فيها الشرطة ، ودروس مستفادة ، قد يأتينا الٱذى من الأقربين ، ولكن كن حريصا دائما ، الاحداث حدثت بالفعل ولكن مع تغير الاسماء والأبطال والتفاصيل ، والعديد من الجوانب ، عالم من.التشويق بمذاق القهوة ، هكذا كانت القهوة. هي من جمع الأبطال سويا ، ومن تسبب في نهايتهم ايضا.
رواية جريمة بطعم القهوة بقلم مها صبري مجموعة جرائم تحتار فيها الشرطة ، ودروس مستفادة ، قد يأتينا الٱذى من الأقربين ، ولكن كن حريصا دائما ، الاحداث حدثت بالفعل ولكن مع تغير الاسماء والأبطال والتفاصيل ، والعديد من الجوانب ، عالم من.التشويق بمذاق القهوة ، هكذا كانت القهوة. هي من جمع الأبطال سويا ، ومن تسبب في نهايتهم ايضا.
المزيد...
2025-05-20
#جريمه_بطعم_القهوه " للأثاره والتشويق رائحه تفوح اثرها بين الكلمات والفصول "
يحدث احيانا انك لا تنام فى موعدك المعتاد بسبب روايه
عن التفاصيل ودقة السرد والحوارات الداخليه، تشعر انك امام روائية تتقن الغوص فى اعماق النفس البشرية لكل شخصيه داخل الرواية
ماذا عندما تصبح الأنسانيه والبراءه ثقل فى عالم يترصد للفتك بك " حيث لا تدرى بأى ذنب قتل هؤلاء " الكثير من ألأسئله ستفرض نفسها بألحاح عند مرورك باحداث الروابه منذ بدايتها بل وحتى بعد انتهاءك من قراءة فصول الروايه
هنا حيث نزيف الدماء لا يتوقف وانت لا تملك فى خضم تلك المأسى الا ان تتساءل من الجانى ومن وراء كل هذا العنف الذى لا يتوقف؟ تستهل مها مقدمة فصل جديد تمهيدا لجريمه اخرى تقول : "تتوارى الشمس عن الأعين خلف السحب ،اقسمت الا تطل اليوم تاركه الجميع ينعيها ، وهناك من ينعى احباؤه الراحلين "
هى مناجاه إلى كل من تركونا ورحلوا دون يتركوا لنا عنوان ، دون ان يرسموا الطريق على جبيننا كى لا نتوه ونحن نتلمس اثر خطاهم ، دون ان يتركوا لنا تعويذه تطرد لعنات الحياه بعد رحيلهم
لن يزول الألم فقط تُصادقه كظلك ، تحتوي جسدك بذراعيك لتوقف إرتجافك في تلك الليالي و وطأتها الثقيلة
هنا حيث دراما التشويق واللغز والجريمه لا يمكنك فى خضم ذلك كله سوى اليقين انك لست امام مجرد رواية ، بل شحنه من الوجع تحتضنها بضع اوراق .
يحدث احيانا انك لا تنام فى موعدك المعتاد بسبب روايه
عن التفاصيل ودقة السرد والحوارات الداخليه، تشعر انك امام روائية تتقن الغوص فى اعماق النفس البشرية لكل شخصيه داخل الرواية
ماذا عندما تصبح الأنسانيه والبراءه ثقل فى عالم يترصد للفتك بك " حيث لا تدرى بأى ذنب قتل هؤلاء " الكثير من ألأسئله ستفرض نفسها بألحاح عند مرورك باحداث الروابه منذ بدايتها بل وحتى بعد انتهاءك من قراءة فصول الروايه
هنا حيث نزيف الدماء لا يتوقف وانت لا تملك فى خضم تلك المأسى الا ان تتساءل من الجانى ومن وراء كل هذا العنف الذى لا يتوقف؟ تستهل مها مقدمة فصل جديد تمهيدا لجريمه اخرى تقول : "تتوارى الشمس عن الأعين خلف السحب ،اقسمت الا تطل اليوم تاركه الجميع ينعيها ، وهناك من ينعى احباؤه الراحلين "
هى مناجاه إلى كل من تركونا ورحلوا دون يتركوا لنا عنوان ، دون ان يرسموا الطريق على جبيننا كى لا نتوه ونحن نتلمس اثر خطاهم ، دون ان يتركوا لنا تعويذه تطرد لعنات الحياه بعد رحيلهم
لن يزول الألم فقط تُصادقه كظلك ، تحتوي جسدك بذراعيك لتوقف إرتجافك في تلك الليالي و وطأتها الثقيلة
هنا حيث دراما التشويق واللغز والجريمه لا يمكنك فى خضم ذلك كله سوى اليقين انك لست امام مجرد رواية ، بل شحنه من الوجع تحتضنها بضع اوراق .
