
في عالم مظلم يفرض طقوسه على البشرية ، تبدو علامات اليأس على الكاتب الكبير أسامة مختار الذي يحاول الهرب من اليأس بالكتابة ، وتكون تلك المرأة العجوز بلون عيونها الزيتوني هي من تغير حياته ليكشف حقيقة طفل قد عانى كل تلك السنين وهو لم يكن يعلم أنه بجواره!