
ولدت ايميليا في الهامش، حيث لا أحد ينتظر شيئا، ولا أحد يسمع الحلم حين يقال بصوت خافت. كانت تملك قلبا نابضا بالطموح، وإبرة ترتجف بين أصابعها. وسط الفقر والوحدة، خاطت لنفسها مستقبلا من خيوط المجد.
رواية عن الإصرار حين يصبح عزاء، والموهبة حين تكون الملاذ الأخير.