
في زقاق صغير تفوح منه رائحة التوابل والسياسة، يفتح "دفتر البقالة" لا ليسجل الديون، بل ليسجل سقوط مدينة بأكملها في فخ المصالح، والولاءات، والخيانات الصغيرة التي تشبه علبة سردين منتهية الصلاحية.
دفتر البقالة ليست مجرد قصة، بل شهادة على زمن مضطرب، حيث يتداخل الفساد مع اليومي، والمأساة مع الفكاهة، والخسارة مع الأمل.
من خلال شخصياته المتنوعة: البقال، المسؤول، الصحفي، العاطل، ورجل لا يخسر... تسلط الرواية الضوء على تفاصيل معيشية دقيقة ومفاجآت سردية تجعلك تتساءل:
> هل نحن من نكتب الدفاتر، أم أن الدفاتر تكتبنا؟
رواية تتسم بالسخرية الذكية، واللغة الشفافة، والمشاهد التي ستبقى عالقة في ذهنك طويلا بعد أن تطوي الصفحة الأخيرة.
في زقاق صغير تفوح منه رائحة التوابل والسياسة، يفتح "دفتر البقالة" لا ليسجل الديون، بل ليسجل سقوط مدينة بأكملها في فخ المصالح، والولاءات، والخيانات الصغيرة التي تشبه علبة سردين منتهية الصلاحية.
دفتر البقالة ليست مجرد قصة، بل شهادة على زمن مضطرب، حيث يتداخل الفساد مع اليومي، والمأساة مع الفكاهة، والخسارة مع الأمل.
من خلال شخصياته المتنوعة: البقال، المسؤول، الصحفي، العاطل، ورجل لا يخسر... تسلط الرواية الضوء على تفاصيل معيشية دقيقة ومفاجآت سردية تجعلك تتساءل:
> هل نحن من نكتب الدفاتر، أم أن الدفاتر تكتبنا؟
رواية تتسم بالسخرية الذكية، واللغة الشفافة، والمشاهد التي ستبقى عالقة في ذهنك طويلا بعد أن تطوي الصفحة الأخيرة.
المزيد...