
رواية رسائلي إلى جودي من تأليف لين هشام عبابنة .. رسائلي إلى جودي، كتابٌ نسجتهُ أناملي قبل عامين تقريبًا، يكاد يغمى علي ضحكًا من جمال أفكاره الصغيرة، كنتُ وكأنّني لا زلتُ أستيقظ مع سبيستون وأنا أكتب مثل هذه الأفكار، لكنّني وجدتُ حنينَ نفسي لتلك السهرات البريئة، حيثُ جسّدتُ فيه حُبَّ البساطة والقطط والكتابة والرسائل الورقية، كم هو جميل أن ترى نفسك القديمة بين دفّاتِ يديك، لذا عزمتُ أن أنشرَ الكتاب، وراودني شعور البدايات حيث أنّ هذا الكتاب سيذكرني بنفسي دائمًا، سيُعانقُ أعمالي القادمه بحوله وجماله إن شاء الله تعالى. وهو كتابٌ رسائلي لرفيقةِ القدر، حيث أحكي فيه ما اعتصرَ فؤادي بأحرفٍ تشبّثت بأوراق، عساها تضجُّ بالحياة.
رواية رسائلي إلى جودي من تأليف لين هشام عبابنة .. رسائلي إلى جودي، كتابٌ نسجتهُ أناملي قبل عامين تقريبًا، يكاد يغمى علي ضحكًا من جمال أفكاره الصغيرة، كنتُ وكأنّني لا زلتُ أستيقظ مع سبيستون وأنا أكتب مثل هذه الأفكار، لكنّني وجدتُ حنينَ نفسي لتلك السهرات البريئة، حيثُ جسّدتُ فيه حُبَّ البساطة والقطط والكتابة والرسائل الورقية، كم هو جميل أن ترى نفسك القديمة بين دفّاتِ يديك، لذا عزمتُ أن أنشرَ الكتاب، وراودني شعور البدايات حيث أنّ هذا الكتاب سيذكرني بنفسي دائمًا، سيُعانقُ أعمالي القادمه بحوله وجماله إن شاء الله تعالى. وهو كتابٌ رسائلي لرفيقةِ القدر، حيث أحكي فيه ما اعتصرَ فؤادي بأحرفٍ تشبّثت بأوراق، عساها تضجُّ بالحياة.