رواية رقصة السماء

رواية رقصة السماء

تأليف : عمر طارق المغربي

النوعية : روايات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

"هناك حب يشبه رقصة الكواكب في السماء، يسير بتناغم ساحر، لكنه قد يفقد إيقاعه في لحظة واحدة…" في رواية "رقصة السماء"، يأخذنا الكاتب عمر طارق المغربي في رحلة بين المشاعر المتأججة والصراعات الداخلية، حيث تتقاطع أقدار الأبطال في عالم تحكمه الصدف والاختيارات. هل يمكن للحب أن يصمد وسط العواصف؟ أم أن بعض القلوب خلقت لتظل تائهة بين النور والظلام؟ بين اللقاءات التي توقظ الروح، والفراق الذي يحرق القلب، تتراقص الكلمات في هذه الرواية، كما تتراقص النجوم في ليل لا نهاية له. "رقصة السماء" ليست مجرد قصة، إنها تجربة ستأخذك إلى أعماق الحب والقدر، وتجعلك تتساءل: هل هناك حقا رقصة أخيرة، أم أن الحب يبقى خالدا مثل السماء؟
"هناك حب يشبه رقصة الكواكب في السماء، يسير بتناغم ساحر، لكنه قد يفقد إيقاعه في لحظة واحدة…" في رواية "رقصة السماء"، يأخذنا الكاتب عمر طارق المغربي في رحلة بين المشاعر المتأججة والصراعات الداخلية، حيث تتقاطع أقدار الأبطال في عالم تحكمه الصدف والاختيارات. هل يمكن للحب أن يصمد وسط العواصف؟ أم أن بعض القلوب خلقت لتظل تائهة بين النور والظلام؟ بين اللقاءات التي توقظ الروح، والفراق الذي يحرق القلب، تتراقص الكلمات في هذه الرواية، كما تتراقص النجوم في ليل لا نهاية له. "رقصة السماء" ليست مجرد قصة، إنها تجربة ستأخذك إلى أعماق الحب والقدر، وتجعلك تتساءل: هل هناك حقا رقصة أخيرة، أم أن الحب يبقى خالدا مثل السماء؟
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد،...
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد، وجعلت من صوته امتدادًا لصوت الأرض والذاكرة. تعلّم الحرف في مدارس الجنوب، لكنه اكتشف الكتابة في صمت الليل، حين كان يعيد صياغة العالم كما يراه، لا كما يُفرض عليه. ما بين دفاتر المدرسة وأحاديث الأمهات، تشكّلت لغته، وانبثق منه كاتب يرى في الألم مادة خامًا، وفي التفاصيل مرآة لجوهر الإنسان. عُرف عمر بحساسية عالية تجاه القضايا الاجتماعية والفكرية، وتجلّى في كتاباته شغفه بالحرية، وتمرده على القوالب الجاهزة. يكتب ليبني جسورًا بين القلب والفكرة، بين الريف والحلم، بين الجنوب والعالم. من أبرز أعماله الأدبية: موعد مع الشمس حلم يبدأ من خلالك الرسالة الأخيرة قبل أن ينام القمر في عدلون لي ذكرى خلف جدار الصمت ألحان الصمت بحثاً عن أمي رقصة السماء وروت لي الذكريات عمر طارق المغربي لا يكتب ليكون كاتبًا فحسب، بل ليشهد، ليصرخ، ليُحبّ، وليضع قلبه – كما هو – على ورقة، بلا تزويق ولا ادّعاء. هو ابن الجنوب، شاعر الذكريات، وساردُ الحنين الذي قرّر أن يكتب لا ليهرب من العالم، بل ليواجهه بالحبر، والصدق، والحكاية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-02-20

رائعه، كعادته عمر يتميز بروايات الحب المذهله

2025-04-26

لا أدري ولكن لعمر طريقة خاصة بسرقة القراء ،للحظة بكيت،وبأخرى ضحكت ،أحببت حيناً وكرهت ،أحببت عمر دون أن أراه،مبدع كعادتك لا يسعني سوى قول هذا