رواية سأهبك مدينة أخرى

رواية سأهبك مدينة أخرى

تأليف : أحمد إبراهيم الفقيه

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية سأهبك مدينة أخرى بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..أحمد إبراهيم الفقيه يسحب القارئ إلى سيالات خيالات منزرعة بصور مرئية وغير مرئية وبمعانٍ تدور كدوامات أسطورية ويدور الذهن في حلقاتها اللانهائية ليغوص في أعماق توصل إلى مدائن يستقر في حناياها إنسان متوزع الطموحات، تتصارع في داخله كل الأشياء وكل الفلسفات وكل القيم، يصرخ يستغيث من نفسه ليلتجأ منها إليها.


زمن هارب وزمن آخر ينتظره ذاك المنتظر على حواف الأمنيات داخل الإنسان مرئيات من الحياة تنساب في سأهبك مدينة أخرى، تزخرف البنية الروائية بعطاءات لغوية هي للإبداع أقرب، وبقدر ما يبتعد الروائي عن التكلف، بقدر ما يقترب من الأحاسيس والمشاعر التي تبقى رهينة الصفحات الحافلة بالأحداث الهاربة عباراتها من عمق مواطن النفس حتى آخر حرف

رواية سأهبك مدينة أخرى بقلم أحمد إبراهيم الفقيه..أحمد إبراهيم الفقيه يسحب القارئ إلى سيالات خيالات منزرعة بصور مرئية وغير مرئية وبمعانٍ تدور كدوامات أسطورية ويدور الذهن في حلقاتها اللانهائية ليغوص في أعماق توصل إلى مدائن يستقر في حناياها إنسان متوزع الطموحات، تتصارع في داخله كل الأشياء وكل الفلسفات وكل القيم، يصرخ يستغيث من نفسه ليلتجأ منها إليها.


زمن هارب وزمن آخر ينتظره ذاك المنتظر على حواف الأمنيات داخل الإنسان مرئيات من الحياة تنساب في سأهبك مدينة أخرى، تزخرف البنية الروائية بعطاءات لغوية هي للإبداع أقرب، وبقدر ما يبتعد الروائي عن التكلف، بقدر ما يقترب من الأحاسيس والمشاعر التي تبقى رهينة الصفحات الحافلة بالأحداث الهاربة عباراتها من عمق مواطن النفس حتى آخر حرف

أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة...
أديب ودبلوماسي ليبي مواليد جنوب طرابلس 1942، نال درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة إدنبره، وعمل بالمجال الصحفي منذ 1959، فرأس تحرير 12 مجلة. وهو صاحب أطول رواية عربية هي «خرائط الروح» التي تتكون من 12 جزءًا وتتناول تاريخ الاستعمار في ليبيا. وقد صدر له عن دار الشروق: «خمس خنافس تحكم شجرة» مجموعة قصصية 1997، «غناء النجوم» مسرحية 1997، «مرايا فينيسيا» مجموعة قصصية 1997، «حقول الرماد» رواية 1999 بدأ ينشر مقالاته وقصصه القصيرة في الصحف الليبية بدأ من العام 1959، اتفوز مجموعته القصصية "البحر لا ماء فيه" بالمركز الأول في جوائز اللجنة العليا للآداب والفنون بليبيا. عمل في عدد من المؤسسات الصحفية كما عمل سفيرا لليبيا في أثينا وبوخارست.