رواية سارية في البلاط الملكي

هدير مجدي

روايات

تحكى الأساطير للعالم، و من بين الأساطير خرجت هي بسيفها و حِصانها تجسد العدل قانونًا أولًا للعالم ، و تفرض بسيفها الحكم النافذ، و على من يكيد لها المكائد الهرب، فالسقوط بين براثنها جحيم بلا نهاية. ارتحلت من بلدتها بحثًا عن صديقتها الغائبة فحاصرها الحب في موجة هجوم ضارية و باتت أسيرة. ترى كيف لمحاربة مثلها السكون في قصر فاحش، أعمدته شيدت بالخيانة دون أن تبدي ردة فعل؟! تلك سارية في البلاط الملكي.

شارك الكتاب مع اصدقائك