رواية ساعدني لكي أقتل مجددا!

وائل رداد

روايات

أخيرًا، بلغت السيارة البقعة المنشودة.. تنفست (حنان) الصعداء، في حين، نتخت (دلال) الهواء في ضيق، أما (نبيل) فظلت مشاعره حيادية! "يبدو كمنازل أفلام الرعب" بالطبع يسهل تخمين قائل تلك العبارة!  

شارك الكتاب مع اصدقائك