رواية نفسية مشوّقة… حيث يتحوّل الجدار إلى شاهد وقاتل في آنٍ واحد.
عندما يسمع سامر صوت امرأة تناديه من داخل الجدار، يبدأ بانهيار بطيء نحو ماضٍ دفنه الجميع… إلا البيت.
دفاتر منسية، جريمة مشوّهة، ونداء لا يتوقف.
كل باب يُغلق… يفتح جدارًا.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!