
عندما يقرر الناس نبذ الأخلاقيات وشرائع الدين التي تحدد وجود الإنسان وتميزه عن الحيوان، وذلك خلال سعيهم للحرية والكمال الإنساني؛ تنقسم نفس المرء الذي ما تزال فطرته تلازمه: أيجدي معهم العنف في إعادتهم إلى رشدهم أم أن الحكمة والموعظة الحسنة هي الحل؟ وماذا إن فشل الحل الثاني إذن؟!
هذه التجربة خاضها بطل قصتنا التي تتناول هذا الأمر بأجواء دينية إسلامية خالصة مشحونة بالإثارة النفسية والأكشن، وتستشرف مستقبلا يصبح الإنسان فيه كافرا بكل أنواع القيود أكثر مما نتصور، ويصبح عبدا لرغباته وهواه؛ فنراه وقد أصبح لا يختلف كثيرا عن الحيوان في شيء، ونجد سؤالا يطرح نفسه: أنقومه بهدوء أم نبرحه ضربا؟!
عندما يقرر الناس نبذ الأخلاقيات وشرائع الدين التي تحدد وجود الإنسان وتميزه عن الحيوان، وذلك خلال سعيهم للحرية والكمال الإنساني؛ تنقسم نفس المرء الذي ما تزال فطرته تلازمه: أيجدي معهم العنف في إعادتهم إلى رشدهم أم أن الحكمة والموعظة الحسنة هي الحل؟ وماذا إن فشل الحل الثاني إذن؟!
هذه التجربة خاضها بطل قصتنا التي تتناول هذا الأمر بأجواء دينية إسلامية خالصة مشحونة بالإثارة النفسية والأكشن، وتستشرف مستقبلا يصبح الإنسان فيه كافرا بكل أنواع القيود أكثر مما نتصور، ويصبح عبدا لرغباته وهواه؛ فنراه وقد أصبح لا يختلف كثيرا عن الحيوان في شيء، ونجد سؤالا يطرح نفسه: أنقومه بهدوء أم نبرحه ضربا؟!
المزيد...