
في البدء... لم يكن هناك ظل.
كانت الحياة بسيطة، مسطحة، تمشي بخط مستقيم لا يلتفت للوراء.
ثم جاء الإيميل.
ثم عاد الماضي.
هذه الرواية لا تبدأ بولادة... بل ببعث.
في هذا الجزء الأول، تكتشف منيرة الحمدان أن الجذور لا تختار، وأن الدم أحيانا يكون أغرب من الغريب.
من شتاء بطرسبرغ إلى حرارة الخليج، تنتقل الأسئلة معها، لا تفارقها.
عن الأب، عن الأم، عن هوية معلقة بين لغتين، وطنين... وخيانتين.
ليست كل الأسرار قاتلة.
لكن بعضها يفتح... فيقتل ما تبقى فيك من أمان.
هنا بدأت الظلال.
في عالم تحكمه الأسرار، منيرة لم تكن تبحث عن ماض... بل كانت تهرب منه.
رواية غموض عائلية نفسية... تمتد بين روسيا والكويت، وتبدأ حين لا ينتهي الماضي.
في البدء... لم يكن هناك ظل.
كانت الحياة بسيطة، مسطحة، تمشي بخط مستقيم لا يلتفت للوراء.
ثم جاء الإيميل.
ثم عاد الماضي.
هذه الرواية لا تبدأ بولادة... بل ببعث.
في هذا الجزء الأول، تكتشف منيرة الحمدان أن الجذور لا تختار، وأن الدم أحيانا يكون أغرب من الغريب.
من شتاء بطرسبرغ إلى حرارة الخليج، تنتقل الأسئلة معها، لا تفارقها.
عن الأب، عن الأم، عن هوية معلقة بين لغتين، وطنين... وخيانتين.
ليست كل الأسرار قاتلة.
لكن بعضها يفتح... فيقتل ما تبقى فيك من أمان.
هنا بدأت الظلال.
في عالم تحكمه الأسرار، منيرة لم تكن تبحث عن ماض... بل كانت تهرب منه.
رواية غموض عائلية نفسية... تمتد بين روسيا والكويت، وتبدأ حين لا ينتهي الماضي.
المزيد...