
كانت تنفث الحقد المجنون وتحاول أن تغتال أغلى قيم الإنسان..
وتجاهد في استماتة أن تجهض فرحة المحزونين..
وحملت اللواء أفعى اسمها زينب بنت الحارث..
وقاد الركب الضال رجل عنيد يقال له سلام بن مشكم ومعه الملك التائه كنانة بن الربيع..
لكن طوفان النور أغرق أفاعي الظلام..
وسقطت المكيدة مضرجة بعارها على أبواب خيبر..
كانت تنفث الحقد المجنون وتحاول أن تغتال أغلى قيم الإنسان..
وتجاهد في استماتة أن تجهض فرحة المحزونين..
وحملت اللواء أفعى اسمها زينب بنت الحارث..
وقاد الركب الضال رجل عنيد يقال له سلام بن مشكم ومعه الملك التائه كنانة بن الربيع..
لكن طوفان النور أغرق أفاعي الظلام..
وسقطت المكيدة مضرجة بعارها على أبواب خيبر..