
من قلب قرية عين كارم المهجرة،
من صمت البيوت المهدمة،
ومن بين خيام اللجوء والبرد والخذلان…
تولد رواية لا تبحث عن تعاطف،
بل تنقل الحقيقة كما هي — عارية، موجعة، خالية من الدراما خالية من التصنع.
تابعوا رحلة عمر، طفل لم يمنح الطفولة، بل ولد في حضن النكبة،
وسار في دروب المخيمات حاملا سؤالا واحدا: "إلى متى؟"
من قلب قرية عين كارم المهجرة،
من صمت البيوت المهدمة،
ومن بين خيام اللجوء والبرد والخذلان…
تولد رواية لا تبحث عن تعاطف،
بل تنقل الحقيقة كما هي — عارية، موجعة، خالية من الدراما خالية من التصنع.
تابعوا رحلة عمر، طفل لم يمنح الطفولة، بل ولد في حضن النكبة،
وسار في دروب المخيمات حاملا سؤالا واحدا: "إلى متى؟"
المزيد...