رواية غرباء

مصطفى النجار

روايات

 لم يكن يشعر بأي ذرة ندم على ما اقترفت يداه . . هو الخضر الذي قتل الغلام العاق العاصي . . هو موسى الذي استنصره الذي هو من شيعته على الذي هو من عدوه فقتله عن طريق الخطأ . . كل ما كان يهم "سعيد عبد الجليل" هو ألا ينكشف أمره ويُكشَف ستره، يبغي حلاًّ سحريًّا يحُول دون اكتشاف جرمه، أو أن يسقط بين أيدي الشرطة ليُعاقب على فعلٍ الأولى بهم أن يشكرونه عليه!  

شارك الكتاب مع اصدقائك

2024-01-03

جميلة جدا 😇