
" الثراء... لم يكن ما وجده في الصحراء، بل وجد نفسه وقد انتقل إلى الماضي، ليجد ذاته في حضرة أجمل ملكات كيمت وأشهر ملوكها. هناك، كان المستقبل بالنسبة له مجرد تاريخ.
لكن، هل سيتمكن من تغيير المصائر الحزينة؟
هل سينقذ هذه الأسرة من مصيرها المحتوم؟
أم أن الأقدار قد كتبت، والمصائر التعيسة تنتظره هو أيضا؟"