
كأي بيت مهجور على أطراف المدينة…
كانت صامدة، كأنها تتحدى الزمن، تبتسم بسخرية في وجه الشمس، وتغرق في الظلام كلما حل الليل.
بواجهتها العتيقة وسياجها الصدئ، لا توحي بالكثير… لكنها كانت شاهدة على اختفاء 115 روحا، تلاشت آثارهم كأنهم لم يخلقوا أصلا.
الشرطة سجلت القضايا، وأغلقت الملفات، ونسيها الناس…
إلا قضية واحدة، الأخيرة، تلك التي أفقدت المحقق “أحمد حسين” حياته — ثم أعادته.
لقد مات أحمد، رسميا، وتوقفت نبضاته…
لكن ما لم يعرفه أحد، أن روحه، خلال دقائق الموت تلك، دخلت الفيلا… وعادت وهي تحمل السر.
لم يكن الأمر مجرد تحقيق في قضية…
كانت رحلة بين الموت والحياة… بين الحقيقة واللعنة… بين الظلام والنجاة.
في هذه الرواية، لن تتوقع ما سيحدث.
فكل باب يغلق، يفتح بابا آخر… نحو جحيم لا يرحم.
كأي بيت مهجور على أطراف المدينة…
كانت صامدة، كأنها تتحدى الزمن، تبتسم بسخرية في وجه الشمس، وتغرق في الظلام كلما حل الليل.
بواجهتها العتيقة وسياجها الصدئ، لا توحي بالكثير… لكنها كانت شاهدة على اختفاء 115 روحا، تلاشت آثارهم كأنهم لم يخلقوا أصلا.
الشرطة سجلت القضايا، وأغلقت الملفات، ونسيها الناس…
إلا قضية واحدة، الأخيرة، تلك التي أفقدت المحقق “أحمد حسين” حياته — ثم أعادته.
لقد مات أحمد، رسميا، وتوقفت نبضاته…
لكن ما لم يعرفه أحد، أن روحه، خلال دقائق الموت تلك، دخلت الفيلا… وعادت وهي تحمل السر.
لم يكن الأمر مجرد تحقيق في قضية…
كانت رحلة بين الموت والحياة… بين الحقيقة واللعنة… بين الظلام والنجاة.
في هذه الرواية، لن تتوقع ما سيحدث.
فكل باب يغلق، يفتح بابا آخر… نحو جحيم لا يرحم.
المزيد...