
في قلب مدينة الرملة، وقبل أن تبتلعها الغربة ويغلفها الصمت، كان يعيش فتى يدعى أيوب، يحمل من اسمه الصبر، ومن أرضه الجرح، ومن أمه الدعاء.
تروي هذه الرواية قصة عائلة فلسطينية فقيرة، عاشت تفاصيل الاحتلال الصهيوني والخذلان، والرحيل القسري نحو المخيم، حيث تبدأ حياة جديدة مشبعة بالحنين، والألم، والتشبث بالأمل.
أيوب ليس شخصية حقيقية، لكنه يمثل كل فلسطيني مهجر، كل من اقتلع من أرضه قسرا، وكل من ولد في المنفى يحلم بالعودة.
أما الأحداث، فهي واقعية بالكامل، مستندة إلى التاريخ الحقيقي لاحتلال مدينة الرملة وما تلاه من نكبة ومعاناة مستمرة.
"أيوب... ابن الرملة" ليس مجرد بطل، بل هو صوت من بقي، وصورة من رحل، وصرخة من لم ينس.
تمتزج في سطوره الحقيقة بالوجدان، والذاكرة بالواقع، ليحملنا عبر رحلة أليمة من الديار إلى الخيام، ومن الغربة إلى وعد العودة.
رواية تحمل رسائل واضحة:
لا تجعلوا غزة رملة أخرى.
ولا تكتبوا على فلسطين نسيانا جديدا.
في قلب مدينة الرملة، وقبل أن تبتلعها الغربة ويغلفها الصمت، كان يعيش فتى يدعى أيوب، يحمل من اسمه الصبر، ومن أرضه الجرح، ومن أمه الدعاء.
تروي هذه الرواية قصة عائلة فلسطينية فقيرة، عاشت تفاصيل الاحتلال الصهيوني والخذلان، والرحيل القسري نحو المخيم، حيث تبدأ حياة جديدة مشبعة بالحنين، والألم، والتشبث بالأمل.
أيوب ليس شخصية حقيقية، لكنه يمثل كل فلسطيني مهجر، كل من اقتلع من أرضه قسرا، وكل من ولد في المنفى يحلم بالعودة.
أما الأحداث، فهي واقعية بالكامل، مستندة إلى التاريخ الحقيقي لاحتلال مدينة الرملة وما تلاه من نكبة ومعاناة مستمرة.
"أيوب... ابن الرملة" ليس مجرد بطل، بل هو صوت من بقي، وصورة من رحل، وصرخة من لم ينس.
تمتزج في سطوره الحقيقة بالوجدان، والذاكرة بالواقع، ليحملنا عبر رحلة أليمة من الديار إلى الخيام، ومن الغربة إلى وعد العودة.
رواية تحمل رسائل واضحة:
لا تجعلوا غزة رملة أخرى.
ولا تكتبوا على فلسطين نسيانا جديدا.
المزيد...