أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
رواية قليل من الموت بقلم مناف زيتون الموت حدثٌ لا رجوع منه... إلا في الروايات. هنا، وهنا فقط، ممكن للبطل أن يموت في الصفحة الأولى وأن يقضي وقته في الصفحات اللاحقة باحثاً عن حياته. هنا المساحة الوحيدة التي تحتمل معاكسة المنطق. وإذا كانت العودة من الظلمات ممكنة، هل تحافظ مفردات الحياة التي نستعيدها على المعاني ذاتها التي ألفناها؟ هل يظل لكوب القهوة الطعم نفسه؟ أم نكتشف أن الحبّ لم يكن حباً وأن النجاح لم يكن نج الموت حدثٌ لا رجوع منه... إلا في الروايات. هنا، وهنا فقط، ممكن للبطل أن يموت في الصفحة الأولى وأن يقضي وقته في الصفحات اللاحقة باحثاً عن حياته. هنا المساحة الوحيدة التي تحتمل معاكسة المنطق. وإذا كانت العودة من الظلمات ممكنة، هل تحافظ مفردات الحياة التي نستعيدها على المعاني ذاتها التي ألفناها؟ هل يظل لكوب القهوة الطعم نفسه؟ أم نكتشف أن الحبّ لم يكن حباً وأن النجاح لم يكن نجاحاًوأن المعاني وهمٌ، كالحياة التي تجرفنا بصخبها ثم تصمتُ فجأة؟كم من الموت يحتاج الإنسان كي يعي معنى الحياة؟ انطلاقاً من هذه النقطة الفلسفية المنحى، يبتدع الشاب السوري مناف زيتون حبكة مثيرة وشيقة عن رجل يعود من موتٍ معلن، فيعيش في الخفاء مقتفياً آثار حياته متلصصاً على وقائعها، ليجد نفسه أمام السؤال الجحيمي: هل يعود إلى حياته؟ وإذا عاد، هل تعود هي إليه؟(غلاف الكتاب)
رواية قليل من الموت بقلم مناف زيتون الموت حدثٌ لا رجوع منه... إلا في الروايات. هنا، وهنا فقط، ممكن للبطل أن يموت في الصفحة الأولى وأن يقضي وقته في الصفحات اللاحقة باحثاً عن حياته. هنا المساحة الوحيدة التي تحتمل معاكسة المنطق. وإذا كانت العودة من الظلمات ممكنة، هل تحافظ مفردات الحياة التي نستعيدها على المعاني ذاتها التي ألفناها؟ هل يظل لكوب القهوة الطعم نفسه؟ أم نكتشف أن الحبّ لم يكن حباً وأن النجاح لم يكن نج الموت حدثٌ لا رجوع منه... إلا في الروايات. هنا، وهنا فقط، ممكن للبطل أن يموت في الصفحة الأولى وأن يقضي وقته في الصفحات اللاحقة باحثاً عن حياته. هنا المساحة الوحيدة التي تحتمل معاكسة المنطق. وإذا كانت العودة من الظلمات ممكنة، هل تحافظ مفردات الحياة التي نستعيدها على المعاني ذاتها التي ألفناها؟ هل يظل لكوب القهوة الطعم نفسه؟ أم نكتشف أن الحبّ لم يكن حباً وأن النجاح لم يكن نجاحاًوأن المعاني وهمٌ، كالحياة التي تجرفنا بصخبها ثم تصمتُ فجأة؟كم من الموت يحتاج الإنسان كي يعي معنى الحياة؟ انطلاقاً من هذه النقطة الفلسفية المنحى، يبتدع الشاب السوري مناف زيتون حبكة مثيرة وشيقة عن رجل يعود من موتٍ معلن، فيعيش في الخفاء مقتفياً آثار حياته متلصصاً على وقائعها، ليجد نفسه أمام السؤال الجحيمي: هل يعود إلى حياته؟ وإذا عاد، هل تعود هي إليه؟(غلاف الكتاب)
المزيد...