هي ليست مجرد رواية، بل هي بوح قلب تكسر ذات يوم حين غاب الأب، وتبعثرت معه تفاصيل الحياة الصغيرة والكبيرة. هي حكاية فقد، لكنها أيضا حكاية صمود. تحكي الرواية عن انسان فقد والده في لحظة لم يكن مستعد لها. شعرتأن العالم كله توقف، كل شيء أصبح باهتا، باردا، صامتا... لا صوت يعلو على صوت الغياب. لكن مع مرور الأيام، تعلم بطل الرواية أن الحزن لا يعني النهاية... بل بداية جديدة بروح أقوى، وشخصية أكثر نضجا. تعلم كيف يحول وجعه إلى قوة، ودموعه إلى دروس. الرواية مليئة برسائل لكل من يتألم: لكل من فقد سندا وظن أنه لن يقف مجددا. لكل قلب موجوع ظن أن الفرح صار بعيدا. لكل نفس متعبة من قسوة الأيام. تعلمك الرواية أن الزمن لا يعود... لكنك تستطيع أن تعود أقوى، أن تبتسم رغم الألم، أن تبني من حزنك حكمة، ومن وجعك رسالة.
هي ليست مجرد رواية، بل هي بوح قلب تكسر ذات يوم حين غاب الأب، وتبعثرت معه تفاصيل الحياة الصغيرة والكبيرة. هي حكاية فقد، لكنها أيضا حكاية صمود. تحكي الرواية عن انسان فقد والده في لحظة لم يكن مستعد لها. شعرتأن العالم كله توقف، كل شيء أصبح باهتا، باردا، صامتا... لا صوت يعلو على صوت الغياب. لكن مع مرور الأيام، تعلم بطل الرواية أن الحزن لا يعني النهاية... بل بداية جديدة بروح أقوى، وشخصية أكثر نضجا. تعلم كيف يحول وجعه إلى قوة، ودموعه إلى دروس. الرواية مليئة برسائل لكل من يتألم: لكل من فقد سندا وظن أنه لن يقف مجددا. لكل قلب موجوع ظن أن الفرح صار بعيدا. لكل نفس متعبة من قسوة الأيام. تعلمك الرواية أن الزمن لا يعود... لكنك تستطيع أن تعود أقوى، أن تبتسم رغم الألم، أن تبني من حزنك حكمة، ومن وجعك رسالة.
المزيد...
2025-04-12
رواية معبر تحمل في طياتها مشاعر عدة حب و فراق قوة و شجاعة بعد ضعف و انكسار لا وقوف بعده لكن التعياش اساس الاستمرار ثم ان التشبت بالاحلام و الاستمرار يساعد على النسيان وكذالك ان وجود اشخاص في الحياة صحبتهم لا يحطمهم ثقل الجبال و لا تغير الزمان او حتى تلخبط الاوضاع و حرارة النيران شيء لا يجود لوصفه تعبير او لوزنه ميزان لذا ما من ضيق الى و سيمر لا بالنسيان انما بالتعايش و من له مثل هؤلاء الصدقاء لا شيء يقال غير حافض على من لا يعوضه الزمان