رواية كاسندرا

رواية كاسندرا

تأليف : كريستا فولف

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية كاسندرا للمؤلف كريستا فولف تنتزع الكاتبة الألمانية كريستا فولف شخصية كايندرا من الأسطورة، باعثة فيها الحياة : إبنة ملك طروادة ، المرأة الكاهنة و الرائية التي تبصر ما لا يراه الآخرون، إلا أن أحداً لا يصدقها ، و تدافع عن نفسها بالجنون إزاء جنون العالم. كاسندرا رواية يمكن أن تقرأ عدة مرات، فهي رواية الخرب ، وهي رواية المرأة التي تراقب ما يدور برهافة مليئة بالشعر عن السادة و المحكومين، عن القوة والضعف. "كان علي أن اتعلم انه ليس كل إنسان اذله المرء فجعل منه حيوانا ، قادراً على أن يقطع الطريق عائداً

رواية كاسندرا للمؤلف كريستا فولف تنتزع الكاتبة الألمانية كريستا فولف شخصية كايندرا من الأسطورة، باعثة فيها الحياة : إبنة ملك طروادة ، المرأة الكاهنة و الرائية التي تبصر ما لا يراه الآخرون، إلا أن أحداً لا يصدقها ، و تدافع عن نفسها بالجنون إزاء جنون العالم. كاسندرا رواية يمكن أن تقرأ عدة مرات، فهي رواية الخرب ، وهي رواية المرأة التي تراقب ما يدور برهافة مليئة بالشعر عن السادة و المحكومين، عن القوة والضعف. "كان علي أن اتعلم انه ليس كل إنسان اذله المرء فجعل منه حيوانا ، قادراً على أن يقطع الطريق عائداً

تُعتبر الكاتبة والناقدة الأدبية كريستا فولف (1929-2011) من أهم أدباء ألمانيا. درست الأدب الألماني، وعملت في الخمسينيات في النشر والصحافة الأدبية. أصدرت أول أعمالها، «نوفيلا من موسكو»، عام 1961، ونالت عنها «الجائزة الفنية لمدينة هاله». تفرَّغت للكتابة بدءًا من عام 1962. من أهم أعمالها: «السماء المقسو...
تُعتبر الكاتبة والناقدة الأدبية كريستا فولف (1929-2011) من أهم أدباء ألمانيا. درست الأدب الألماني، وعملت في الخمسينيات في النشر والصحافة الأدبية. أصدرت أول أعمالها، «نوفيلا من موسكو»، عام 1961، ونالت عنها «الجائزة الفنية لمدينة هاله». تفرَّغت للكتابة بدءًا من عام 1962. من أهم أعمالها: «السماء المقسومة» (1963)، «التفكير في كريستا ت.» (1968)، «نحن نعرف ما سيأتي» (1979)، «كاساندرا» (1983)، «ميديا» (1996). حازت أعمالها جوائز مرموقة عديدة، من بينها: «جائزة هاينريش مان» (1963)، «الجائزة الأدبية لمدينة بريمن» (1978)، «جائزة جيورج بوشنر» (1980)، «جائزة شيلر التذكارية» (1983)، «جائزة الدولة النمساوية للأدب الأوروبي» (1985)، «جائزة الأختين شول» (1987)، «الجائزة الألمانية للكتاب» عن مجموع أعمالها (2002)، «جائزة توماس مان» و«جائزة أوفه جونسون» (2010).