
"كاميرا تحت الركام"
رواية ليست للقراءة فقط... بل للشعور.
رائد، شاب لم يحمل سلاحا… بل حمل كاميرا.
تزوج على أمل أن يبني من الحب وطنا صغيرا،
لكن الصواريخ لم تمنحه حتى بيتا…
فبدأت رحلته من خيمة مهزوزة إلى خيمة في السماء.
عندما قصفت زوجته أمام عينيه،
لم يمت، بل ولد من جديد — لا كإنسان، بل كصرخة.
صار يوثق الجوع في عيون الأطفال،
والقهر في دموع الأمهات،
والخذلان في صمت العالم.
و العجز في عيون الشيوخ.
هذه ليست قصة عن الحرب…
بل عن من ظلوا أحياء داخلها،
عن الذين يموتون ببطء — لا من الرصاص، بل من التجاهل من الخذلان و القهر .
رواية تهز، تؤلم، تصرخ،
لكنها ترفض أن تصمت.
تماما مثل رائد.
"كاميرا تحت الركام"
رواية ليست للقراءة فقط... بل للشعور.
رائد، شاب لم يحمل سلاحا… بل حمل كاميرا.
تزوج على أمل أن يبني من الحب وطنا صغيرا،
لكن الصواريخ لم تمنحه حتى بيتا…
فبدأت رحلته من خيمة مهزوزة إلى خيمة في السماء.
عندما قصفت زوجته أمام عينيه،
لم يمت، بل ولد من جديد — لا كإنسان، بل كصرخة.
صار يوثق الجوع في عيون الأطفال،
والقهر في دموع الأمهات،
والخذلان في صمت العالم.
و العجز في عيون الشيوخ.
هذه ليست قصة عن الحرب…
بل عن من ظلوا أحياء داخلها،
عن الذين يموتون ببطء — لا من الرصاص، بل من التجاهل من الخذلان و القهر .
رواية تهز، تؤلم، تصرخ،
لكنها ترفض أن تصمت.
تماما مثل رائد.
المزيد...