
في قلب نكبة عام 1948، حيث سقطت المدن الفلسطينية واحدة تلو الأخرى، تولد حكاية "فؤاد" الفتى الحيفاوي، الذي شاء له القدر أن يعيش الفواجع لحظة بلحظة. تهجير، قصف، اعتقالات، مجازر، وصمت عالمي مريب... لكنه بقي. تمسك بحيفا، بأمه، وبذاكرته التي امتلأت بنار الظلم ورائحة الحطب وأصوات الرصاص.
هذه الرواية ليست فقط سردا، بل شهادة حية تنقل تفاصيل النكبة من الأزقة والبيوت، من بين الأنقاض والقبور الجماعية.
"فؤاد" ليس مجرد شخصية، بل هو وجه من وجوه الصمود، شاهد على الجريمة و المبذبحة، وضمير لن يخرس.
كن شاهدا
لأجل الذين لم يستطيعوا قول الحقيقة...
ولأجل الذين ظن العالم أنهم اختفوا إلى الأبد.
في قلب نكبة عام 1948، حيث سقطت المدن الفلسطينية واحدة تلو الأخرى، تولد حكاية "فؤاد" الفتى الحيفاوي، الذي شاء له القدر أن يعيش الفواجع لحظة بلحظة. تهجير، قصف، اعتقالات، مجازر، وصمت عالمي مريب... لكنه بقي. تمسك بحيفا، بأمه، وبذاكرته التي امتلأت بنار الظلم ورائحة الحطب وأصوات الرصاص.
هذه الرواية ليست فقط سردا، بل شهادة حية تنقل تفاصيل النكبة من الأزقة والبيوت، من بين الأنقاض والقبور الجماعية.
"فؤاد" ليس مجرد شخصية، بل هو وجه من وجوه الصمود، شاهد على الجريمة و المبذبحة، وضمير لن يخرس.
كن شاهدا
لأجل الذين لم يستطيعوا قول الحقيقة...
ولأجل الذين ظن العالم أنهم اختفوا إلى الأبد.
المزيد...