
لم يكن الشر يوما حكرا على البشر... بل تسلل إلى كل المخلوقات، الحيوانات، الجن، وحتى ما هو أعتى.
لكن، حين تتجاوز اللعنة حدود المعقول، يبقى السؤال: هل سينتصر الظلام أخيرا؟ أم أن للخير سلاحا خفيا لم يكشف بعد؟ اكتشف ذلك في لعنة أرجمديس، حيث لا شيء كما يبدو!
لعنة أرجمديس