
تصنع الطفولة مصائرنا؟ تتحكم في البنية النفسية للفرد التي ستحدد سلوكه لاحقا وطرق تعامله ونجاحه أو إخفاقه. "جانيت" عاشت داخل عائلة قاسية، حرمتها من رغبتها في أن تكون رسامة. تلتقي "إدوارد" القادم من الحياة الملكية حاملا أعطابا نفسية، جعلت الماضي في نظره كابوسا يطارده. وفي تعارفهما رسالة ما من القدر، تبدأ بمحاولة مساعدتهما لبعضهما لتخطي آلام قديمة، قد تحول بينهما وبين إلقاء نظرة حالمة وبيضاء تجاه المستقبل الذي لن يكون جميلا إلا بالتشافي من الماضي .
تصنع الطفولة مصائرنا؟ تتحكم في البنية النفسية للفرد التي ستحدد سلوكه لاحقا وطرق تعامله ونجاحه أو إخفاقه. "جانيت" عاشت داخل عائلة قاسية، حرمتها من رغبتها في أن تكون رسامة. تلتقي "إدوارد" القادم من الحياة الملكية حاملا أعطابا نفسية، جعلت الماضي في نظره كابوسا يطارده. وفي تعارفهما رسالة ما من القدر، تبدأ بمحاولة مساعدتهما لبعضهما لتخطي آلام قديمة، قد تحول بينهما وبين إلقاء نظرة حالمة وبيضاء تجاه المستقبل الذي لن يكون جميلا إلا بالتشافي من الماضي .
المزيد...