رواية ليلة الريّس الأخيرة
الكتاب غير متوفر حاليا ولكن
هل تريد أن يكون هذا الكتاب متوفر في اقرب وقت ممكن؟
هل تريد أن يكون هذا الكتاب متوفر في اقرب وقت ممكن؟
«أنا معمّر القذافي. هذا وحده من شأنه تعزيز الإيمان.
أنا الذي بواسطته يأتي الخلاص.
لا أخشى الأعاصير ولا حالات التمرد والعصيان.
تلمّسوا قلبي إذاً، تجدوه يضبط الحركة المحسوبة لتشتّت الخونة...
إنّ الله إلى جانبي!»
بهذه الكلمات كان القذافي يشدّ من عزيمته، بينما يقبع في قبو إحدى المدارس، في سِرت، في انتظار ابنه المعتصم لإنقاذه. أما وزير دفاعه، أبو بكر، الذي كان قبل أسبوع يتوعّد بمحو «عصابة المتوحشين»، فكان صامتاً صمت القبور، قلقاً على مصير ولديه. في حين كان منصور ضو في حالٍ مزرية وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه...
في «ليلة الريّس الأخيرة» يروي ياسمينة خضرا تفاصيل اليوم الأخير من حياة معمّر القذافي، الذي ظلّ حتى اللحظة الأخيرة لا يصدّق ما يجري. ولكن عندما تلطّخ جبينه بالدم، أدرك الأخ العقيد أنّ فان غوغ لن يأتي لنجدته..
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر لكن إن كنت صاحب الحقوق وتريد توفير هذا الكتاب للقراء يمكنك
نشره الآن بنفسك
أنشر كتابك هذا
أنشر كتابك هذا