رواية مجانين بوكا

رواية مجانين بوكا

تأليف : شاكر نوري

النوعية : روايات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

مُعتقل بوكا هو العجيبة السابعة على الأرض"البريغادير – جنرال ديفيد كوانتوك... مسؤول المعتقلات الأميركية في العراق". رواية تستلهم وقائعها من شهادات معتقلين سابقين في معتقل بوكا وخصوصاً القاص محسن الخفاجي والصحافي محمد الشاهين، لكنها تحلّقُ بأبطال آخرين تمكَّن الروائي من الدخول عليهم بعمق في وصفٍ آسرٍ لردود أفعالهم على أحداثٍ مدويَّة سُردت ببراعة وبأسلوب مبتكر يزاوج بين الواقع والمخيّلة، ويبقي تأثير الرواية سارياً حتى بعد زمن من قراءتها.رواية تُمرّر معلوماتٍ عن السقوط السريع لبغداد...الواقع النفسي للجنود الأميركيين، وعن اختفاء الجيش العراقي كلّياً عن الساحة، وهي تفضح جلاّدي الولايات المتحدة الذين فتكوا بالأبرياء العراقيين في معقتل أقل ما يقال فيه أنه مسلخ بشري!ثمة من وصلوا إلى المعتقل عقلاء بل نخبويين وغادروه مجانين أو أشباه مجانين أو جثث هامدة.هُددوا باغتصاب زوجاتهم وأخواتهم أمام أعينهم ليعترفوا بما لم يقترفوه.فُتحت لهم أبواب الهروب ليصبح مسوغاً إطلاق النار عليهم.هناك من رُمي من مروحية، ومن اغتُصب فقرر الانتحار... روايةٌ متقنة بأسلوبها وحبكتها ولُعبتها وجنونها!
مُعتقل بوكا هو العجيبة السابعة على الأرض"البريغادير – جنرال ديفيد كوانتوك... مسؤول المعتقلات الأميركية في العراق". رواية تستلهم وقائعها من شهادات معتقلين سابقين في معتقل بوكا وخصوصاً القاص محسن الخفاجي والصحافي محمد الشاهين، لكنها تحلّقُ بأبطال آخرين تمكَّن الروائي من الدخول عليهم بعمق في وصفٍ آسرٍ لردود أفعالهم على أحداثٍ مدويَّة سُردت ببراعة وبأسلوب مبتكر يزاوج بين الواقع والمخيّلة، ويبقي تأثير الرواية سارياً حتى بعد زمن من قراءتها.رواية تُمرّر معلوماتٍ عن السقوط السريع لبغداد...الواقع النفسي للجنود الأميركيين، وعن اختفاء الجيش العراقي كلّياً عن الساحة، وهي تفضح جلاّدي الولايات المتحدة الذين فتكوا بالأبرياء العراقيين في معقتل أقل ما يقال فيه أنه مسلخ بشري!ثمة من وصلوا إلى المعتقل عقلاء بل نخبويين وغادروه مجانين أو أشباه مجانين أو جثث هامدة.هُددوا باغتصاب زوجاتهم وأخواتهم أمام أعينهم ليعترفوا بما لم يقترفوه.فُتحت لهم أبواب الهروب ليصبح مسوغاً إطلاق النار عليهم.هناك من رُمي من مروحية، ومن اغتُصب فقرر الانتحار... روايةٌ متقنة بأسلوبها وحبكتها ولُعبتها وجنونها!
حصل على درجة البكالوريوس في الأدب الأنجليزي من كلية التربية بجامعة بغداد في عام 1970، ودرجة الماجستير في “علوم الاتصال: الصورة والصوت” من المدرسة العليا في العلوم الاجتماعية في باريس عام 1979، وعلى ماجستير في الأدب الانكليزي من جامعة السوربون عام 1978. حاز أيضًا على دبلوم من معهد لوي لوميير في مجال ...
حصل على درجة البكالوريوس في الأدب الأنجليزي من كلية التربية بجامعة بغداد في عام 1970، ودرجة الماجستير في “علوم الاتصال: الصورة والصوت” من المدرسة العليا في العلوم الاجتماعية في باريس عام 1979، وعلى ماجستير في الأدب الانكليزي من جامعة السوربون عام 1978. حاز أيضًا على دبلوم من معهد لوي لوميير في مجال التصوير والإخراج عام 1980، وعلى درجة الدكتوراه في الإعلام من جامعة السوربون ــ باريس الأولى عام 1983، وعمل أستاذًا فيها لمدة عامين. سافر إلى فرنسا وأقام فيها من عام 1977 وحتى عام 2004. عمل مذيعًا في إذاعة مونت كارلو. دخل ميدان الصحافة وعمل في عدد من الصحف والمجلات؛ فعمل كمراسل لعدد من الصحف العربية من باريس منها (القدس العربي)، و(الرياض)، و(البيان) ما بين عام 1985 وعام 1991. تولى منصب محرر في مجلة “كل العرب” الأسبوعية في باريس عام 1985، ومنصب محرر في جريدة (المحرر) في باريس عام 1991. شغل منصب سكرتير تحرير في مجلة (الرجل اليوم) في دبي (2000-2003)، ومنصب سكرتير تحرير في صحيفة (الإمارات اليوم) في دبي عام 2005 ، وعمل في صحيفة (البيان) محررًا ثقافيًا (2009ــ2013). يجيد اللغتين الانجليزية والفرنسية ويجيد الترجمة إلى العربية وما بينها

هل تنصح بهذا الكتاب؟