بعد وفاة الملك روميو الأول، يتولى ابنه تيم الحكم، ليحافظ على إرث والده ويثبت أن المملكة لن تنهار بعده. يواجه أزمات سياسية واقتصادية، لكنه يقود المملكة نحو الاستقرار، ويردد عبارته الشهيرة: "مملكة روميو لن تموت." بعد وفاة تيم، ينتقل العرش إلى روميو الثاني، الذي يحمل إرثا ثقيلا ويجد نفسه أمام تحديات جديدة. تستمر المملكة في الازدهار عبر الأجيال، ويتوالى 13 ملكا آخرون، كل منهم يضيف فصلا جديدا في تاريخها. عند وصول الملك السادس عشر إلى الحكم، يدرك أن الوقت قد حان لتغيير جذري، فيقرر إنهاء النظام الملكي وتحويل المملكة إلى جمهورية ديمقراطية، مع الحفاظ على اسمها وعقيدتها في وحدة العالم. وهكذا، لا تنتهي مملكة روميو، بل تبدأ مرحلة جديدة يقودها الشعب.
بعد وفاة الملك روميو الأول، يتولى ابنه تيم الحكم، ليحافظ على إرث والده ويثبت أن المملكة لن تنهار بعده. يواجه أزمات سياسية واقتصادية، لكنه يقود المملكة نحو الاستقرار، ويردد عبارته الشهيرة: "مملكة روميو لن تموت." بعد وفاة تيم، ينتقل العرش إلى روميو الثاني، الذي يحمل إرثا ثقيلا ويجد نفسه أمام تحديات جديدة. تستمر المملكة في الازدهار عبر الأجيال، ويتوالى 13 ملكا آخرون، كل منهم يضيف فصلا جديدا في تاريخها. عند وصول الملك السادس عشر إلى الحكم، يدرك أن الوقت قد حان لتغيير جذري، فيقرر إنهاء النظام الملكي وتحويل المملكة إلى جمهورية ديمقراطية، مع الحفاظ على اسمها وعقيدتها في وحدة العالم. وهكذا، لا تنتهي مملكة روميو، بل تبدأ مرحلة جديدة يقودها الشعب.
المزيد...