ماذا لو عدت من الموت...
وعشت بينهم كأنك لم ترحل؟
ماذا لو رأيتهم يضحكون، يتحركون، يعيشون... دون أن يشعروا بك؟
في منزل رقم 11، لا شيء كما يبدو، والأرواح لا ترحل... بل تبقى تنتظر أن تعي الحقيقة.
"رواية رعب نفسي"
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!