
خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان " أحمد " هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه .
أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد
خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان " أحمد " هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه .
أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد