أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
رواية من قتل سلمى بقلم طارق حسن ..- قصة مأخوذة من الواقع ، منذ نعومة أظافرنا ، وتبدأ أحلامنا معنا ، تبدأ صغيرة وتكبر مع مرور العمر بنا ، هكذا كانت سلمى ، تحلم مثل غيرها بحياتها الخاصة وفتى أحلامها ، تقع فى حب يُحكم عليه بالموت فى مهده ، لكن يظل شبح هذا الحب يطاردها ، تتأثر حياتها بنفوذ عمها وسلبية أمها وبُعد حبيبها عنها . سلمى ربيع ، فتاة لم يتعدى عمرها ال 17 عاما ، فى الثانوية العامة ، أنهت الصف الثانى الثانوى ، تحلم مثل الكثير من فتيات جيلها بأن تنهى دراستها الثانوية ثم الجامعية ثم يأتى فارس أحلامها ويخطفها على حصانه الابيض .
خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان " أحمد " هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه .
أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد
رواية من قتل سلمى بقلم طارق حسن ..- قصة مأخوذة من الواقع ، منذ نعومة أظافرنا ، وتبدأ أحلامنا معنا ، تبدأ صغيرة وتكبر مع مرور العمر بنا ، هكذا كانت سلمى ، تحلم مثل غيرها بحياتها الخاصة وفتى أحلامها ، تقع فى حب يُحكم عليه بالموت فى مهده ، لكن يظل شبح هذا الحب يطاردها ، تتأثر حياتها بنفوذ عمها وسلبية أمها وبُعد حبيبها عنها . سلمى ربيع ، فتاة لم يتعدى عمرها ال 17 عاما ، فى الثانوية العامة ، أنهت الصف الثانى الثانوى ، تحلم مثل الكثير من فتيات جيلها بأن تنهى دراستها الثانوية ثم الجامعية ثم يأتى فارس أحلامها ويخطفها على حصانه الابيض .
خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان " أحمد " هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه .
أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد
المزيد...