
من طفل في قرية "ميرون" الفلسطينية...
كان اسمه أكرم، يحمل في جيبه مفتاح بيته، وفي قلبه دفء قريته.
لكنه، ذات نكبة، وجد نفسه لاجئا في خيمة، يتسول كرامته في صف الطعام، وينام على وجع الأرض بلا وطن.
رواية تحكي ما قبل النكبة… وما بعدها.
تحكي الحياة… ثم الخراب.
الحنين… ثم التشريد.
وتسير بك من زقاق ميرون المغمور بعطر الخبز، إلى جوع المخيم، وذل المساعدات، وصرخة اللاجئ التي لم يسمعها أحد.
هذه ليست رواية فقط، بل شهادة.
شهادة على خيانة العالم، وعلى صمود من لم يموتوا رغم كل شيء.
رسالة إلى كل من خذل، وصوت لكل من لا يزال يؤمن أن المفتاح سيعود إلى الباب.
من طفل في قرية "ميرون" الفلسطينية...
كان اسمه أكرم، يحمل في جيبه مفتاح بيته، وفي قلبه دفء قريته.
لكنه، ذات نكبة، وجد نفسه لاجئا في خيمة، يتسول كرامته في صف الطعام، وينام على وجع الأرض بلا وطن.
رواية تحكي ما قبل النكبة… وما بعدها.
تحكي الحياة… ثم الخراب.
الحنين… ثم التشريد.
وتسير بك من زقاق ميرون المغمور بعطر الخبز، إلى جوع المخيم، وذل المساعدات، وصرخة اللاجئ التي لم يسمعها أحد.
هذه ليست رواية فقط، بل شهادة.
شهادة على خيانة العالم، وعلى صمود من لم يموتوا رغم كل شيء.
رسالة إلى كل من خذل، وصوت لكل من لا يزال يؤمن أن المفتاح سيعود إلى الباب.
المزيد...