
رواية ميناء القراصنة ومخبول السماؤول للمؤلف حجاج أدول آن الأوان لحكى حكاية “المخبول” . وكى نفهم نهايتها، علينا أن نبدأ من بدايتها، ومن لحظة أن بدأ يتفهَّم الدنيا وعمره يقارب الثامنة، وعلم أنه بالفعل مختلف عن بقية الناس ، عائلته تعيسة بسبب هذا الاختلاف، أما هو فقد أحب هذا الاختلاف وتفاخر به، له تفكيره وله طريقته فى الحياة ولايهمه رأى الناس.
رواية ميناء القراصنة ومخبول السماؤول للمؤلف حجاج أدول آن الأوان لحكى حكاية “المخبول” . وكى نفهم نهايتها، علينا أن نبدأ من بدايتها، ومن لحظة أن بدأ يتفهَّم الدنيا وعمره يقارب الثامنة، وعلم أنه بالفعل مختلف عن بقية الناس ، عائلته تعيسة بسبب هذا الاختلاف، أما هو فقد أحب هذا الاختلاف وتفاخر به، له تفكيره وله طريقته فى الحياة ولايهمه رأى الناس.
المزيد...